– وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، أعلن أن الولايات المتحدة تعرف من يزوّد قوات الدعم السريع في السودان بالسلاح، وتطالب بوقف هذه الدعم فورًا.
– هناك اتهامات دولية، خاصة منظمات حقوقية وإقليمية، بقيام قوات الدعم السريع بارتكاب جرائم قتل جماعي واغتصاب ومنهجية عنف ضد مدنيين، خاصة بعد سيطرتها على مدينة الفاشر.
– تتهم واشنطن بشكل خاص الإمارات بدعم قوات الدعم السريع بالسلاح، على الرغم من نفي الإمارات لذلك.
– الولايات المتحدة تراقب دعم دولي وإقليمي للحرب، من خلال مجموعة الرباعية (الولايات المتحدة، الإمارات، السعودية، مصر)، وتطالب بنتائج ملموسة للتوصل إلى حل.
– الولايات المتحدة قد تدرج قوات الدعم السريع كجماعة إرهابية إذا ثبت أن ذلك يساعد في إنهاء الصراع.
– المخاوف الإنسانية تتزايد، مع تدهور الأوضاع الصحية والمعيشية للمدنيين، وقلق من أن الكثيرين قد لقوا حتفهم أو يعانون من أمراض وندرة في المساعدات.
– هناك قلق من وجود فصائل إسلامية داخل الجيش السوداني، والحديث عن دعم خارجي يتدفق عبر طرق جوية لتمويل وتسليح القوات المتمردة والأطراف المتحاربة.
…………….
– التصريحات تؤكد تصاعد التوتر الدولي إزاء الأزمة في السودان، خاصة فيما يتعلق بدور الأطراف الخارجية، وأهمية الضغط على الدول الداعمة لتفادي استمرار العنف ومنع ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
– الاتهام الصريح للإمارات يعكس خلافات وتنافس سياسي إقليمي، حيث تسعى الولايات المتحدة إلى ضمان عدم استخدام أراضيها أو دعمها لتمويل الجماعات المسلحة في السودان.
– التركيز على الجرائم الإنسانية وغياب نية التهدئة يدل على تعقيد الأزمة وإمكانية استمرارها إذا لم يُحقق تقدم ملموس في تنفيذ المراحل المحددة من قبل المجتمع الدولي.
– الحديث عن دعم خارجي عبر رحلات جوية يشير إلى استمرارية عمليات التزويد بالسلاح، مما يعقد عملية وقف النار ويؤدي إلى تصعيد المعدات والعتاد لدى قوات الدعم السريع.